.مرحبا بكم إلي موقعنا
قد طلب الأستاذ رازيف منا تقرير عن الرحلة التعليمية إلي فوت كنغ
اجتمنا أمام محطة ذوبي غاوت حوالي ساعة ثمانية والنصف صباحا. ثم مشينا إلي فوت كنغ على الأقدام. مدته حوالي عشر دقائق
. عندماوصلنا هناك, أعطى الأستاذ الحرية إمّا بفطور أولا أو نبدأ بإبحاث عن المعلومات. أخترنا بابحاث لكي يمكننا أن نتمتع الطعام
جبل فورت كانينغ هو أحد من معالم سنغافورة معظم التاريخية. حوالي 14 قرنا وقفت القصر الملكي حكام الملايو القديمة على قمة جبل المحرم. فلما وصل البريطانيون عام ١٨١٩ أخذهم الفرصة بأخذ موارد الجبل في عدد الطرق هذا هو المكان الذي بنى 'سير ستمفرد رفلس' مسكنه, وكان المكان الإقامة لسلسلة طويلة من الحكام. الجبل أيضا أصبح مهمة للاتصال بمركز، وأجهزةهامةالاتصالات السكن هامة مثل مكتب
.التلغراف
اعتنق الجبل إلى فورت في عام ١٨٦٠ وسميت باسم فورت كانع تكريما للفيكونت جون تشارلز كانينغ
. الأولى من الهند (charles john Canning Viscount)
:سنشارك معكم عن بعض معلوماته
.هذه الصورة هي الأول الصورة التي أخذنا عند دخولنا هنا. وهذا المكان قريب من مواقع سنغافورة الجدار الترابي الذي استخدم للوقوف
تقع مدرسة سنت أندرو في فورت كانينغ السنة ١٨٧٥ إلى ١٩٤٠. وبعد ذلك بنى المكتبة العالمية في السنة ١٩٦٠
(bukit larangan) قد كان المبنى المستعمرة والحديقة ثكنة لبريطانية قبل قصف من اليبانيين خلال الحرب العالمية الثانية كان معروفة باسم الملايو أي معناه, هضبة المحظور
.تصنع جدران الحديقة بشواهد القبور وقد كان المكان مقبرة ل٦٠٠ المسيحيين
والقبور الباقي هي في طرف المكان. وشواهد القبور الذي قد أزيله وضع على الجدران في (fort canning green).كان المدفع ٩-الجنيه يستخدم لتزيين البوابة الرئيسية في فوت كانغ لسنوات عديدة. وكان في الأصل أنه لاطلاق النار في الحرب
باب فوت كنغ والجدران المجاورة هوكل ماتبقى من قلعة التى بنيت على تلة بين١٨٥٩ و١٨٦١. في عام١٨٦٧,عنده سبعة مدافع ٦٨ جنيه, وثمانية مسدسات ٨ بوصة, وقذيفتي هاون ١٣ بوصة, والعديد من المدفع١٤جنيه
بعد تجولنا لمدة ساعتين, اجتعنا أمام مركز فوت كنغ لنبدل المعلومات بيننا. تعلمنا كثير عن تاريخ سنغافورة من هذه الرحلة التعليمية رغم أننا شعرنا بالتعب وكان الجو يزد تعباننا. و نتمنى بفرصة أخرى لدراسة خارج المدرسة عن التاريخ
في رجوعنا من الرحلة التعليمية, فكرنا أن في الماضي,اليابنيون هجموا بلدنا المحبوبة والسكينة بالإعانة سنغافوري بعدم اعطاء الأطعمة واكراه شرب ماء الصبون وما أشبه ذلك. والآن ضرب تسونمي يابان ولا تظهر سنغافوري الانتقام ولاكنهم قاموا بالمساعدة بلاد التي يصاب
